#creatorsearchinsights في فرق بين حدا بدّه يسمع كلمة “إي”، وحدا بدّه يسمعك. بين سؤال بيخدم غروره، وسؤال بيخدم رغبتك. المتعة ما بتنقاس إذا “إجا”… المتعة بتنخلق لما يُسأل: “كيف فيّي متّعك؟”
نعم، ممكن القذف يوصل لمتر أحياناً — ما في شي خارق! خصوصاً عند الشباب أو وقت تكون الإثارة بأعلى مستوى. المسافة بتختلف من شخص للتاني، وبتعتمد على أشياء مثل قوة عضلات الحوض، مدة الانقطاع، درجة الإثارة، والعمر والصحة العامة. بس خلينا نتفق على شغلة… ما في ميدالية للقذف الأطول!
Replying to @مايا 💖💃🏻 في كتير نساء بيحبّوا وضعية الدوغيي، بس بيواجهوا وجع أو انزعاج إذا ما كانت الظروف مناسبة. هول ١٠ نصايح بسيطة بيخلّوا التجربة أريح، أحنّ، ومبنيّة على تواصل حقيقي: ١. احكي معه قبل ما تبلّشوا. ٢. استعملي مزلق دايمًا. ٣. حطي مخدة تحت الحوض. ٤. بلّشي ببطء وبراحة. ٥. استخدمي إيديك لدعم جسمك أو لتحفيز نفسك. ٦. جرّبي حركة دائرية بدل الدفع القوي. ٧. عدّلي الزاوية حسب الإحساس. ٨. خفّفي العمق إذا في وجع. ٩. همسة بالأذن بتقوّي الحميمية. ١٠. مش مرتاحة؟ وقّفي فورًا. 💬 شاركينا تجربتك أو نصيحة بتريحك بهالوضعية — يمكن تساعدي غيرك!
صار الفضاء الرقمي، للأسف، مكانًا خانقًا للنساء بدل ما يكون مساحة آمنة للنقاش والمعرفة. كل ما امرأة تحكي عن الوعي الجنسي، بتنهال عليها التعليقات المجهولة، مليانة تحرش وتهجّم. والمؤلم أكثر؟ نفس الأشخاص عم يشاركوا في قصصهم مقاطع إباحية فيها إذلال وتشويه لصورة المرأة. جيل كامل عم يتشكّل على فهم مشوّه ومؤذٍ للجنس… مش مبني على تواصل أو احترام، بل على العنف، السيطرة، والاستهلاك. صار الوقت نغيّر هالصورة. مشانّا ومشان اللي بعدنا.
لما بنتِك المراهقة تسألك عن إمتاع الذات، ما تهربي من السؤال، ولا تستخدمي الخجل أو الخوف لتسكتي فضولها. هيدا الفضول طبيعي، وبيجي من تغيّرات جسدية وهورمونية عم تعيشها. كوني صادقة وواضحة: قولي لها إنو إمتاع الذات هو لمس الأعضاء التناسلية للشعور بالمتعة، وإنو كتار من الأشخاص بيجربوه، خاصة بهالعمر. وشدّدي إنو هيدا الشي طبيعي، بس لازم يصير بوعي، بدون إفراط، وبدون ما يسبّب أذى نفسي أو ينعزل الشخص عن حياته اليومية. وما تنسي توضحي إنو هيدا شي شخصي، منعمله لوحدنا، مش لأن حدا طلب، ولا كرمى نرضي حدا. كل سؤال من بنتِك هو فرصة لبناء ثقة، مش لإغلاق الباب. هل سبق وسألتك بنتك هيك سؤال؟ شاركينا بالتعليقات لنكسر الصمت سوا
مش لأنك ما تجاوبتِ بسرعة، يعني فيك شي غلط. الجسد مش آلة، والرغبة ما بتشتغل عالطلب. اللي بيسمّيها “برودة” ما بيعرف إن الإثارة الأنثوية بحاجة لأكثر من ٢٠ دقيقة من التحفيز الحسي والعاطفي، وإن الرغبة عند أغلب النساء استجابية، مش عفوية — يعني ما بتبدأ من فراغ. بدها وقت، أمان، ولمسة بتفهم. وإنتِ؟ بتصير معك هيك مواقف؟ خبرينا بالتعليقات — لنكسر الصمت سوا.
النساء غالباً بينوصفوا إنّهن “باردات” — بس الحقيقة؟ الإثارة عند المرأة ما بتبدأ من مشهد عضو منتصب. من دون تهيئة، مداعبة، وكلام حنون، العلاقة بتتحوّل من رغبة لواجب. والإيلاج من دون إثارة سابقة نادراً ما بيكون ممتع — مش لأنك “باردة”، بل لأن جسمك بيحتاج تحفيز مختلف.